قصة واقعية
انت في الصفحة 2 من صفحتين
والتوسل إليهم ولكن لا فائده من ذلك وأصرا على طرده
خارج المنزل وفي يوم من الأيام سمع الأب ابنه الحقيقي
يبكي وبصوت مرتفع وهو في غرفته فدخل عليه وأخذ يحضنه ويقول له ما يا بني لماذا تبكي هل أنت مريض
هل أغضبك شيء فقال لهو الولد لوالله يا أبي ما يبكيني
إلا حالة أخي كلما أنظر إليه أرى فيه الكأبه والحزن
فقال له الأب وپغضب هذا ليسأخوك وليس ابني دعه
وشأنه فقال له الولد يا أبي ما يبكيني هو إنني أخفيت
عليك حقيقة سبب ضربه لي وپشراسه فقال له الأب ما السبب يا بني فصمت الولد قليلآ ثم قال له وهو يبكي
كنت أتحدث معه وأثناء حديثي معه تمنيت لك المۏت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يضربني دون رحمه ويقول لي مت أنت واترك لي أبي
وكررها كثيرآ ثم بكى وقال لي إن ماټ أبي سأموت معه
فأنا احبه أكثر من نفسي فاندهش الأب مما يسمعه
من إبنه وذهب مهرولآ إلى الحديقه وهو ينادي أين أنت
يا بني فلما وصل إليه وجده ممدآ على الأرض وكان قد
فارق الحياه بسبب الجوع والبرد.. العبره من هذه القصه
يجب على كل منا أن يكون عادلآ وحليمآ في قرارته وأن
لا يجعل العاطفه تغلب عليه فرب أخ لك أفضل من أخيك
ورب شخص لك أفضل من ابنائك وأقاربك فكم من أبناء عقت أبائها وكم من أخ ظلم أخاه وكم من أقارب أساءو لك فربما كلمة جارحه منك تقضي على مستقبل إنسان يحبك ويتمنى لك الخير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء وقال أيضآ لا يؤمن أحدكم حتى يحب لإخيه ما يحبه لنفسه.. أي أخيه المسلم أسأل الله العلي العظيم أن يرينا الحق حقآ ويرزقنا إتباعه ويرينا الباطل باطلآ ويرزقنا إجتنابه.. اللهم أميين