شبح الڤيلا
بدلة اللي
شوفته حافي ومشيت وراه لحد هنا بس لما شوفته تاني كان من غير راس وجاي ناحيتي وانا اتثبتت مكاني حوالي عشر ثواني ولما اتحركت بسرعة دخلت أوضة البدروم وقفلت الباب على نفسي والصدمة الحقيقة إن الأوضة نفسها مرعبة أكتر من برة الريحة وحشة جدا كأن فيه حيوان مېت هنا وجسمه بدأ يتحلل ده غير إن هنا الدنيا ضلمة سواد كحل.. اتلفتت حواليا وانا بتحرك وبحاول أفتح الباب تاني واخرج رجلي داست على حاجة طرية لما رجلي جات عليها الريحة زادت أكتر توقعت إن انا مشيت على چثة الحيون المېت بس وأخيرا الباب اتفتح وخرجت من الأوضة دي ومكنش فيه أي حد في الطرقة اتحركت بسرعة علشان أخرج من الفيلا لكن اللي حصل إن انا رجعت أسمع صوت عالي جاي من ناحية اليمين عند مدخل الفيلا اللي خلاني وقفت لما سمعت جملة دول ممكن ېقتلوني دول ممكن يعملوا أي حاجة علشان الفلوس... انا دلوقتي في الفيلا ومستني اسماعيل يجيلي وهخرجه من هنا وهو حافي
عوض مكنش مصدق ولا كلمة من اللي انا قولته أو يمكن مش عاوزني انا أصدق وكل همه إن المصلحة تتم وأكمل في شغلي.. سمعت كلامه لأني مقداميش طريقة تانية ورجعت الفيلا وهناك كانت كل حاجة زي ما سبتها أول ما دخلت الفيلا لقيت الحج اسماعيل جه وأخد مني المفاتيح وقالي
_انا هدخل أجيب